حُب التملك يسير بِدمي!
أرُيد من يملك قلبك انا فقط ،
من يرسم البسمه على تلك الشِفاه الجميلة انا فقط ،
من يتسبب في سعادتك هوُ قلبيّ فقط!
أتعيّ حُب التملك و الغيره !
هُما " بُركانً هاديء " لا يُثور الا عندما
تنظر عيناك الفاتنه إلى أحدهنّ .

تعلمتُ من غيابكَ أن لا أذرفُ دمعًا، أن لا اتفوهُ بِحُزنا، أن لا امسكَ قلمًا و أكتب احرّفا،
تعلمتُ أن اُحادثُ الصور! كَ إن اطيلُ تحديقي على ذلك البروازُ الذي يحمل صورتك الفاتنه ! و أن أهمسُ لِصورتك بِأنني افتقد رؤية تلك العينين، و اشتهي تذوق تلك الشفتين،
تلك الكلمات اهذي بِها لصورتك و بعدها أحضنُ وسادتي بِشدة و بِقلبي أملاً عقيم بِأنك ستترك الغيابُ يوما !

بِقلبٍ ابيضَ و طاهرٍ احببتك ، أدنى ما بيّ تعلق بِك ، الحبُ معك دنسَ ذلك البياض و تلك الطهارة !

الحُب معك جريمةَ لذيذة ، اود التوبةُ عنها لكنّ الذنبُ و المعصيه في عشقكَ أمرٍ شهيَ لا يدعني اتوبُ لِأجله !

أتيت غريبًا لا أعرفُ عنك شيئا ؛
تبادلنا النظرات ، تبادلنا الابتسامات ،
ذهبنا ايامًا لم نرى فيها بعض ؛
خُلقت لنا الصدفة ، نفسَ عطرك، ابتسامتك، نظرةُ عيناك .
وددتُ أن اقبّل عيناك لِشدة جمالها ،
و أن استنشق رائحة عطرك لِروعته ،

أجهل اسمكَ ! لكننّي لم اجهل يوما ما في قلبكَ ،
غريبًا عني ! لكنّك لم تكنْ يوما غريبًا عن قلبي ،

أصبحتُ اعرفُ اين أجدك ؛ هُناك ... اقرأ المزيد

مارأيك لو ؛ تُخرس ضجيج قلبيّ بِعناقٍ دافئ ؟

مارأيك لو ؛ تُمسك بيديّ و تأخذني بعيدًا نغترب، و بِالغربه انت لي " وطن .. "

مارأيك لو ؛ تهمس ليّ بِبحة صوتك الفاتنهَ " لنْ أخذلك و لنْ أغيّب " .

ريقك ؛ يُسكرني و كأنني قد أحتسيتُ كأسًا من الخمر المُعتق ، تذوقهُ يَزيد من نسبة السكرُ في جسمي ،

***

عناقك ؛ لا يوجد اشهى من قسوتكَ عندما تشد صدري إلى صدرك الدافئ، و تخبرني حيّنها بِأنك تعبتَ من الاشتياق.

... اقرأ المزيد